الجمعة، 27 أبريل 2018

مسابقة دار الوراق الثقافية 2018



مسابقة دار الوراق الثقافية 2018



ضمن سعي  دار الورّاق  لاكتشاف طاقات شبابية  إبداعية، عمانية وعربية، أطلقت( مسابقة  دار الورّاق الثقافية) الفصلية لأفضل المشاركات في مجال الشعر والخواطر والقصة القصيرة والمقال، حيث يتم عرض المشاركات على لجنة تحكيم، وتنشر نتائج المسابقة في كل عدد من أعداد (دفاف) وهي مجلة إلكترونية ثقافبة صادرة عن الدار، فيتم نشر المشاركات التي تحتل المراكز الأولى في كل مجال تشجيعا لهذه المواهب، إضافة إلى جوائز مادية للمراكز الأولى من كل فرع من فروع المسابقة.

شروط المسابقة
       المجالات التي يتم التنافس فيها هي المقال والقصيدة والخاطرة والقصة القصيرة
       يشترط في المقال أن لا يزيد عن 500 كلمة، والقصة أن لا تتعدى 300 كلمة أما  الخاطرة والقصيدة فيجب أن لا تزيد عن 300 كلمة.
       الأعمال الفائزة تصبحا ملكا لدار  الوراق
       يجوز للدار نشرها بأي وسيلة الكترونية أو طباعية مع الاحتفاظ بالملكية المعنوية للمشارك.
       لا يحق للمشاركين المطالبة باسترجاع المساهمات غير الفائزة
       على المشاركين مراعاة حقوق الملكية الفكرية في مشاركتهم
       يكتب المشارك اسمه الثلاثي واسم العائلة، وبلده،  ويعنون الملف المرسل باسم مسابقة دار الوراق الثقافية،  فرع ( الشعر، القصة القصيرة، المقال، الخاطرة)،  واسمه مثال على ذلك (محمد أحمد سعيد السائر، تونس،  مسابقة دار الوراق الثقافية، المقال).
       يرسل على البريد الإلكتروني: mosabqat@daralwraq.com
       سيتم تحكيم الأعمال المستلمة قبل شهر من موعد صدور العدد التالي لمجلة دفاف، ويعلن عن النتائج بصدور كل عدد من مجلة دفاف.


التناص وأشياء أخرى قراءة في ديوان "نقوش على جدران الذاكرة"


التناص وأشياء أخرى قراءة في ديوان "نقوش على جدران الذاكرة"

للشاعرة أميرة عبد الشافي

بقلم الشاعر والناقد/ عاطف الحناوي



أقدم بين أياديكم مجموعة من الملاحظات النقدية من وحي ديوان "نقوش على جدران الذاكرة" للأديبة البارعة أميرة عبد الشافي ومن قراءة سيرتها الذاتية نجد أننا أمام واحدة من العالمين باللغة العربية بفضل دراستها وموهبتها وممارستها الإبداع شعرا وسردا وأيضا ممارسة النقد الأدبي.
و لا أخفي عليكم أن زوجتي حينما أمسكت بالديوان وتصفحته قالت لي: هذا ديوان يستحق القراءة هذا ديوان جميل وقد قالت ذلك في معرض تفضيلها هذا الديوان الذي بين أيدينا الآن وبين ديوان آخر يغلب عليه الغموض وعدم وضوح الدلالة والرؤيا وطالما أن الحكومة – زوجتي أعني – أعجبها الديوان فلا شك عندي أنه جيد بالفعل وصدق أمير الشعراء حين قال:
ليلى على دين قيس *** فحيث مال تميلُ
و كلّ ما سر قيسا *** فعند ليلى جميلُ
إذن مدخلنا إلى الديوان هو الحب، لأن شاعرتنا قد شغلت مساحة ديوانها بقضية الحب حتى إنها جعلتها مذهبها واعتقادها كما فعل ابن عربي حين قال:
أدين دين الحب أنى توجهت ركائبه فالحب ديني وإيماني

و قالت أميرة متأثرة بالتراث الشعري العربي – وهذه نقطة سأفرد لها الحديث بعد قليل تقول:
" نقل فؤادك حيث شئت من الهوى "
يا من تباهي بكثرة الأسفار
" ما الحب إلا للحبيب الأول"
هذا بحق مذهبي وشعاري
و الحب كما نعرف جميعا له حالاته المتعددة وأحاسيسه المتباينة ما بين وصل وهجر وبعد وقرب ما بين خوف ورجاء ما بين يأس أو أمل ولقد أفاض ابن حزم في شرح تلك الحالات والأعراض في كتابه الثمين " طوق الحمامة ".
الملاحظة الثانية بعد سيطرة الحب وحالاته على الديوان هي ما ذكره الدكتور محمد عبد الله في بحثه القيم " التراث والحداثة..فاروق شوشة نموذجا " حيث يقول:
" شكل استرفاد التراث والتناص معه أحد العناصر الأساسية في بناء القصيدة العربية الحديثة والمعاصرة بما نأى بها عن الذاتية والغنائية التي وسمت خطابنا الشعري على امتداد عقوده الماضية وخصب رؤاها بأبعاد موضوعية ودرامية كاشفة عن رؤية الشاعر المعاصر لمفهوم الشعر ".
و يبدو في هذا الديوان أن شاعرتنا لديها وعي بهذا الاسترفاد وهذا التناص مع التراث بحيث نجدها تتناص مع نصوص أدبية قديمة ومع أمثال شعبية ومع الأسطورة العربية الأخلد – ألف ليلة وليلة -.
أما في مجال الاقتباس من القرآن الكريم ومن الحديث النبوي الشريف فهذا واضح جلي في غير موضوع من الديوان وثمة ملاحظة أود أن أذكرها قبل ذكر أمثلة من الديوان على تأثرات الشاعرة بالقرآن والحديث أقول: إني أكره أن يقال عن القرآن أنه تراث لأن قولنا بأنه تراث يعني بداهة القول بتاريخية القرآن والسنة والقول بتاريخية القرآن تخرجه من إطار قدسيته وتفتح المجال للعابثين بالدين وهدم أهم قواعده بحجة أنه شئ تاريخي ونحن يهمنا الواقع والمستقبل.
القرآن إذن ليس تراثا وليس تاريخا ورثناه من عصر البداوة حتى يزعم الزاعمونو ينعق غربان التنوير المزعوم وبوم الحداثة وما بعدها أن القرآن لا يصلح لهذا الزمان والحق  أن الزمان لا يصلح إلا به.
عودة إلى الديوان..
تقول الشاعرة وهو اقتباس من القرآن – كلمة اقتباس هنا متعمدة – في قصيدة " دثار الحب ":
يا قلبي لا تقصص رؤياك على أحد
فيكيدوا للحب الساكن حلمك كل مساء
طاوعت بحبك كل شياطين الشعر
فبدت سوءات الكلمات
و طفقت أدثر أشعاري حبا
و أواري عجز حروفي
ليتك حين تراودك الأشعار
عن بعض الأشواق
لا تتعفف.
في هذه القطعة من القصيدة نجد الشاعرة مزجت بين قصة يوسف عليه السلام وقصة أدم وحواء وقصة سيدنا محمد – صلى الله وسلم على الأنبياء والمرسلين – وذلك بأسلوب فني وبلاغة وبراعة وبدلالات جديدة دلالات إبداعية.
و في قصيدة "اشتهاءات الحنين" تقول:
نازلت القلب كثيرا
قلت سآوي للبعد فيعصمني من حبك
لكن الحق..
لا عاصم من عينيك سوى عينيك
و هذا اقتباس جميل من قصة نوح عليه السلام وابنه حين قال لأبيه: " سأوي إلى جبل يعصمني من الماء قال لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم "
و تقول في قصيدة " التعويذة ":
تستقسم بالأزلام أمام إله البعد
لتطمئن قلبك
أنك ما أخطأت
أنك حين وأدت فؤادي
قد أرضيت الرب
و تقول في قصيدة " دقات الرحيل ":
أنا الغريب العاشق
و مذهبي كان الهوى
حطمت أصنام الدعة
و انتصبت قصيدتي في العشق
تلحي من كفر
فأتوا على أعين كل العاشقين
أشهدوا
و لتصلبوني مثل باقي الأمنيات
حرقوا قلبي وزكوا فعلكم
يا نار كوني.. برد أيام الهوى.

و في معرض الاقتباس من الحديث الشريف يأتي قولها في قصيدة " اشتهاءات الحنين ":
يا سيدي
حفت عيونك بالمكاره والفؤاد قد ابتلي بصنوف أوجاع الهوى
فأحايل النبض الذي قد كان لي
شيئا من العتبى لترضى.
و هما حديثان عن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول في الأول ما معناه: " أن الجنة قد حفت بالمكاره وأن النار قد حفت بالشهوات "فالشاعرة جعلت عيون الحبيب معادلة للجنة والطريق لعيونه محفوفة بكل المصاعب والأوجاع وهذا اقتباس جيد جدا.
و الحديث الثاني وهو من دعاء الرسول عليه الصلاة والسلام يوم الطائف:
" لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولاقوة إلا بك "
الشاعرة أميرة عبد الشافي في ديوانها " نقوش على جدران الذاكرة " تعتمد كما هو واضح جدا على التراث كمنبع لا ينضب للجمال والرؤى..
الحديث عن أمر الاقتباس من القرآن والحديث في ديوان أميرة عبد الشافي يلذ لي ولكن كي لا أطيل أنتقل إلى نقطة أخرى...
ننتقل إلى مبحث الحديث عن التناص مع التراث في " نقوش على جدران الذاكرة " فإننا نجد أن شاعرتنا الرقيقة تتناص مع الشعر العربي القديم والأمثال فنجد في قصيدة " مراسم عيدي " قولها:
من القلب للقلب ألف رسول
و باقات نور
و تقول في " سياف الشعر ":
مسرور
مزروع تحت وسادة عشقي
في دولابي
خلف ستائر دنياي إلى الحب
لا يتحرك قيد براح عن قلمي
يرقبني
كيف الهرب إلى البوح
كيف استدعاء البحر إلى شعري؟!
إن ألفاظا مثل سياف ومسرور – أضف إلى ذلك تلك الحالة من الحصار والرقابة الخانقة – تلك الألفاظ تدفع العقل والوجدان دفعا إلى حضن ألف ليلة وليلة وشهرزاد وحكاياها الخلابة.
و لكن توجد قضية هنا وهي قضية توق الشاعرة إلى الحرية إلى البوح بدون قيود وها هي تعلن في " حلم الحب ":
دعني أحبك في المنام
دعني احبك دون أي تحفظ
دون اتهام
و تقول بعد ذكرها لحالة الحصار في " سياف الشعر " تقول:
كيف النوم بلا رعب في أحضان الحب
كيف أغازل محبوبي في ملأ
من دون رقابة؟!
الشاعرة والناقدة/ أميرة عبد الشافي

و لست أدري إن كان يمكننا حمل بعض القصائد في الديوان على أنها نوع من العشق الصوفي الإلهي ونؤولها على ذلك ربما نستطيع ذلك وربما لا المهم أننا إذا حاولنا التأويل فلا يجب أن نعتسف اعتسافا ونلوي عنق النصوص كي تبوح بما نريده نحن منها وأقول بأننا لا نعدم وجود بعض شذرات ولمحات صوفية هنا وهناك في ثنايا الديوان ففي قصيدة " معراج " تقدم الشاعرة نموذجا لذلك:
و أبيت على قارعة الليل أقيم صلاتي
أتلوك الورد الأوحد للبعد
و تقول:
معراج الروح إليك صلاة
و صلاتي في الحب حياة
و كذل تقول الشاعرة في قصيدة " شقيق الروح ":
قد اتخذ الفؤاد هواك دينا واعتناقا
و قولها:
و افتح بين القلب وبين فيوض الله ستارا
باركني
عمد قلبي في حبك.
و شاعرتنا تدرك بوحي من ثقافتها وتجربتها الإبداعية كيف أن الإبداع يأتي من رحم الألم والمعاناة فتقول ذلك في صراحة وبشكل تقريري مباشر في قصيدة
" قري عينا ":
إبداعي
يخرج من رحم الألم
فاقس بعض الشئ على قلبي
لكني أستحلف قلبك.... لا تبعد
كن لي أرضا
تستقبل كل خريف
أوراق الشعر
إن تساقط من قلبي
قل لي: قري عينا
أختبئ بقلبك سرا
فاكتمني عشقا
و اصرف عنا أنات البعد
لملمني
و انثرني في ليلك فجرا
أسكني أوراق الشعر
لأفوح بحبك دوما
إني أتضوع عشقا
هذا النص تحديدا – وقد أوردته هنا كاملا – رغم بدايته التقريرية كما أسلفت إلا أنه يحمل قدرا كبيرا من التصوير الشعري الرقيق ومن الاقتباس من القرآن ويحمل وعيا بأن الشعر تنضجه المعاناة.
ملاحظات ختامية:
جاءت أكثرية النصوص من الشكل التفعيلي وجاءت ثلاثة نصوص فقط في الشكل البيتي والثلاثة كلهم من بحر الكامل " متفاعلن " وهي نصوص " أول الأحباب " و" كأس الهوى " و" ذكرى لقاء " وجاءت عناوين النصوص الثلاثة مركبة من كلمتين إحاهما مضاف والثانية مضاف إليه.
كما تنوعت أوزان وإيقاعات القصائد بين المتدراك " فاعلن " في صورة الخبب وبين المتقارب " فعولن " وبين الكامل " متفاعلن " والرجز " مستفعلن " أيضا.
و مما يؤكد على ان قضية الحب هي قضية شاعرتنا الكبرى شيوع كلمة الحب في الديوان منذ أوله وحتى آخره فقد وردت مادة " حبب " حوالي 66 مرة في مساحة قدرها 62 صفحة هذا بصرف النظر عن ألفاظ أخرى تحمل معنى الحب مثل كلمة الهوى والعشق وغير ذلك مما يشيع في الديوان.. وهو ملمح أسلوبي إحصائي ذو دلالة مهمة استفدناه من الدراسات القيمة التي قدمتها الأستاذة الدكتورة الأديبة " سميرة شرف ".
تقول شاعرتنا في قصيدة " ميلاد الحب ":
و أذن لليل الأبدي بأن يرحل
أرى والله أعلم أن الشاعرة لو استخدمت كلمة الأزلي بدلا من الأبدي لكان أفضل لأن الأزلي تدل على الماضي البعيد العمق والأبدي تدل على المستقبل.
و في نص " اشتهاءات الحنين " أرى شيئا من التناقض – وقد أكون مخطئا – تقول الشاعرة:
و أرى الليالي جاثمات فوق درب الصبح
تغتال السكوت
و أتساءل: كيف تغتال الليالي السكوت والسكوت والهدوء من سمة الليل والحركة والصوت من سمة الصباح؟
تقول الشاعرة في قصيدة " سراب ":
فأنا اعتزلت الشعر والأشواق
و قلبُك... لا أريد
هل الأولى أن تقول الشاعرة: قلبك بالنصب أم قلبك بالرفع ( المثبت في نسخة الديوان هو الرفع بالضمة ) وفي اللغة سعة وسماحة تتيح لنا التأويل والله أعلم.
أعجبني في الديوان استخدام القوافي في النصوص التفعيلية بما له من موسيقى مريحة للنفس وهو إضافة إلى ذلك ملمح أصيل ورثناه عن رواد شعر التفعيلة بما يجعلها ذات وشيجة بتيار الشعر العربي وموسيقاه الرائعة.
أعجبني جدا استخدام الشاعرة ضمير الجمع " نا " في قولها:
فاكتمني عشقا
و اصرف عنا أنات البعد
فقد كانت الشاعرة تتحدث بضمير المفرد ثم انتقلت إلى الضمير الجمعي  وهذا التحول له دلالته لأن البعد لا يؤذي العاشقة وحدها بل هو يؤذي العاشق والمعشوق ووفي الوصل شفاء لهما، هذا العدول عن صيغة المفرد إلى صيغة الجمع جاء ذكيا وملهما وصدق من قال بأن البلاغة والنحو صنوان وتلك صفة لا توجد إلا في لغتنا العربية اللغة الشاعرة بحق وليس تعصبا ولا توهما.
لقد تماشت القصائد والتناص مع التراث مع عنوان الديوان وكأني بالشاعرة تقول لنا بكل ثقة أن ذاكرة هذه الأمة تحتوي الكثير من الجمال الذي لا ينضب وعلينا أن نبتكر في إطار ذاكرتنا– الفردية والجمعية -  وتراثنا وأن نضيف إليها إبداعاتنا دون الانقطاع عن التراث وعن جذور أمتنا العريقة.

الأربعاء، 25 أبريل 2018

مسابقة نادي القصة 2018

مسابقة نادي القصة 2018

يبدأ نادى القصة فى تلقى الأعمال المشاركة فى مسابقة الرواية المخطوطة لعام 2018 فى الفترة من 1 مايو حتى 5 يونيو المقبل. وقال الكاتب محمد القصبى مقرر لجنة المسابقات بالنادى أنه سيتاح بدءًا من هذا العام للكتاب العرب المشاركة فى المسابقتين.


من جانبه أعرب الدكتور هيثم الحاج على رئيس الهيئة العامة للكتاب عن ترحيب الهيئة بإصدار الرواية الفائزة فى مسابقة نادى القصة للعام 2018 والقصص القصيرة الفائزة بالمراكز الخمس الأولى عبر سلاسلها..
وتنطلق المسابقتان طبقا للشروط التالية:
 1ـ ألا يكون المتسابق عضواً فى نادى القصة.
 2ـ تكتب القصة  أو الرواية على الكمبيوتر من ثلاث نسخ، ويكتب اسم المؤلف، وبياناته:( عنوانه ـ تليفونه) على ورقة منفصلة.
 3ـ ألا يكون قد سبق نشرها.
 4ـ يجوز التقدم بأكثر من عمل ،ويشترط ألا يكون المؤلف  قد فاز فى السنوات الخمس السابقة بالجائزة الأولي.
 5ـ النادى غير مسئول عن رد العمل لصاحبه سواء فاز أو لم يفز.
 6ـ تقدم الأعمال إلى سكرتارية النادى مساء أيام: السبت/ الاثنين.. اعتباراً من أول مايو 2018، وحتى الخامس من يونيو المقبل، بمقر النادى 68 شارع قصر العينى ـ عمارة سيف الدين، القاهرة ..أو ترسل بالبريد على العنوان المذكور أعلاه
  7ـ رسم التقدم خمسون جنيه نقدا عند تقديم العمل.. أو بحوالة بريدية إن أرسل بالبريد.
 8ـ رسم التقدم للأشقاء العرب 25 دولار يحول على حساب النادى رقم 00305010000091 بنك القاهرة ـ فرع عدلي.

وسوف تنشر الأعمال الفائزة فى مجال القصة القصيرة فى مجلة القصة التى يصدرها النادى.


جائزة بوغوصيان لأدب الأطفال

جائزة بوغوصيان لأدب الأطفال



الأربعاء، 18 أبريل 2018

نادي أدب التذوق يدشن مسابقة للتأليف المسرحي


نادي أدب التذوق يدشن مسابقة للتأليف المسرحي

أعلن الشاعر والناقد عاطف الحناوي- رئيس نادي أدب التذوق الفني بالإسكندرية عن تدشين مسابقة في التأليف المسرحي وذلك كما قال الحناوي: "تحفيزا للمبدعين ودعما للحركة الأدبية في مدينة الإسكندرية وإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي من أجل الكشف عن المواهب وتحقيق التواصل بين المبدعين."
كما أضاف الحناوي قائلاً: "المسابقة غرضها التحكيم الأدبي بين الأعمال وعلى ذلك فإن حقوق النشر والطبع والأداء العلني مكفولة لكاتب النص دون التزام من جهتنا بالنشر أو تنفيذ العمل على خشبة المسرح . وتوزع الجوائز وشهادات التقدير المعتمدة للمراكز الثلاثة الأولى في حفل كبير يعقده نادي الأدب في يوم الأحد 24 يونيو 2018."


شروط المسابقة:
1- ألا يكون العمل قد سبق نشره أو المشاركة به في مسابقة أخرى .
2- ألا يكون العمل المتقدم للمسابقة مونودراما أو حكي أو ستاند أب توكينج .
3- مسموح بأي شكل مسرحي يراه الكاتب غير ما تقدم في الشرط 2.
4- لا يشترط عدد معين في كلمات النص. 
5- الالتزام بمعايير الكتابة الأدبية المسرحية من حيث التنسيق والشكل الكتابي. 
6- أن يكون العمل من تأليف المشارك وليس مأخوذًا عن عمل آخر وليس إعدادًا لنص سابق .
7- السن مفتوح لكل الأعمار من المبدعين داخل إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي.
 
الشاعر والناقد/ عاطف الحناوي
رئيس نادي أدب التذوق

كيفية المشاركة :
1- ترسل النصوص على البريد الإلكتروني  atefaziz965@gmail.comوذلك على هيئة 3 ملفات وورد  كالتالي:

الأول: يتضمن العمل.
الثاني: بيانات المشارك و سيرته الذاتي. 
الثالث: صورة إقرار بخط اليد أن العمل من تأليف المبدع.
2- يتم استلام الأعمال بدءًا من 18-4-2018 ولمدة شهر كامل ثم تعرض الأعمال بعدها على لجنة التحكيم.